الاثنين، 27 فبراير 2012

متى وكيف أحببتك


بنات لماعه رومانسيه جداً- بنات متحركه تواقيع بنات رومانسيه- بنات





متى وكيف أحببتك؟؟!

ربما أحببتك منذ الأزل..

ربما أحببتك منذ نعومة أظافري..

ربما أحببتك عند أول مطلع للشمس على هذا الكون...

ربما أحببتك منذ ولادتي...

ربما أحببتك مع أول ضحكة لي..

ربما أحببتك عند أول دمعة لي...

ليس المهم متى وكيف
أحببتك...

المهم أنني أحببتك ولازلت أحبك

والأهم..هو حتى وان تواريت أنا تحت التراب فسأظل أحبك..

لأنني وهبتك روحي..وروحي باقية لك ..كالطيف يحوم حولك..

مع كل نفس تتنفسه..

في كل نظره..وفي كل خفقه من خفقات قلبك..

أحببتك وأحبك وسأظل أحبك...

هذه أنشودتي التي تنتعش بها حنايا روحي...

هذه الأنشودة هي التي تخلدني في عالم حبيبي..

أواه..ما أصغرها من كلمة

أواه..ماتحمله هذه الكلمة الصغيرة من طلاسم ترمي بسحرها علي

فتجعلني لا أنطق سواها..

أو لازلتم تسألولني متى وكيف
أحببته؟؟؟


الجمعة، 24 فبراير 2012

سأكون عذابك



سأكون  عــــذابـــك
ساتغلغل في شرايينك كالدماء المسمومه
سأجثم على أنفاس جرحك الذي يئن لوعتاً
سأجعل الليل بسكونه ينقلب نهاراً وتعد نجومه
ستتقلب فيه باحثاً عن سكينة روحك
سأذيقك مر الهوى في كأس الغيره
سأسحق رجاء شفتيك عندما أوليك ظهري
أستهنت يوماً بقلبٍ ذاب فيك حباً
أنذرتك حينها أن قلبك خلق لقلبي
ما أردت سوى أن أنال قبولك
ما أردت سوى أن أحيا بقربك
ما أردت سوى أن أسكن قلبك
كسرت ذاك البرعم الأخضر الذي نبت أرضك
تضاحكت على أحلامي التي نسجتها بك
هزمت عزيمتي بأن أفوز بحبك
حينها فقط اطلقت أنذاري لك بأن قلبك سيزحف ساعياً ليصعد ابراجي
وها أنت ذا تطالبني بنظره خاطفه من عيناي
ها أنت تستعطف ذاك القلب ليرنو اليك مذعناً لنداءك
ها أنت تذرف أضعاف دموعي التي ذرفتها
ها أنت تتلوى ألماً من شوقك لصوتي

هاهو قلبك أراه يحتضر منتظراً قبلة الحياة من خافقي
ها أنا اراك ستجن لرؤيت بسمتي
وعدتك أتذكر؟؟ أنذرتك أتذكر؟؟؟
أتذكر أنك يوماً قابلت أنثى وأصدرت عليها حكم الأعدام دون أن ترى أبواب محكمتها
تذكر أنك قابلت أنثى وضربت بأحلامها عرض الحائط
تذكر تلك الأنثى التي تلاعبت بعواطفها البتول
تذكر تلك الأ نثى التي أسكنتك يوماً قلبها فغرزت فيه سكين سخريتك
تلك الأنثى هي الآن عنوان لعذابك
نعم فأناسأكون عذابك